أبدت الممثلة المصرية أيتن عامر دهشتها من التنوع الكبير في موسم الرياض فنياً وثقافياً، وقالت أنا سعيدة بوجودي في موسم الرياض للمرة الثانية، وبصراحة فاق الموسم السابق كثيراً، ومختلف عن بقية المواسم في المنطقة، هذه المرة الفعاليات أكثر وأعجبني وجود ترفيه يخص الرياضيين وكبار السن ومناطق رائعة تناسبهم، وجانب الترفيه الذكي للأطفال وتخصيص أماكن تناسبهم، الحقيقة كل الحاجات جميلة جداً والفعاليات مبهرة وأتمنى يكون نجاح مسرحية «سلام مربع» التي قدمت ضمن فعاليات الموسم باكورة نجاحاتنا هذا الموسم.
وأكدت أن ردود الفعل قوية جدا على العروض، واعتبرت مشاركتها في البطولة فرصة غالية وثقة كبيرة من نجم عظيم في حجم محمد هنيدى، وتمنت أن تكون على قدر تلك المسؤولية، وشكرت الجمهور السعودي والعربي الذي حرص على مشاهدة المسرحية.
وحول التفاعل مع مسرحيتها، قالت «الجمهور السعودي فوجئت به جداً، في الموسم اللي فات كان متفاعلا مع المسرحية بشكل جيد، ولكن كان هذه المرة غريبا بالنسبة لي وكبيرا، جمهور يجنن مش في الرياض بس حتى في جدة، الناس كانت جميلة ومنحتنا طاقة عظيمة، دائما الجمهور السعودي يشعرنا بمحبته وتفاعله منذ ظهورنا على خشبة المسرح، أنا بحبهم، ربنا يديم المحبة والعلاقات الطيبة بين البلدين، ونفضل دائما ظهر وسند لبعض».
وحول أيهما تفضل المسرح أو السينما، قالت «المسرح، أبو الفنون وأهمها، صعب الوقوف على الخشبة لغير الموهوب، احتكاك مباشر مع الجمهور الذي لن ينخدع وهو يشاهد الأداء دون إعادة وهنا ينكشف الممثل الضعيف الذي أحضرته المجاملات والنجم الحقيقي، هنا ستلمسين نجاحك من عدمه في وقتها، ويبقى تشجيع الناس وحماسهم وتفاعلهم معك الطاقة الكبرى للممثل، وبرودهم وامتعاضهم وعدم رضاهم يحبط كل ممثل، هو اختبار صعب ويضعك أمام ضغط كبير وجهد جبار».
وأكدت أن ردود الفعل قوية جدا على العروض، واعتبرت مشاركتها في البطولة فرصة غالية وثقة كبيرة من نجم عظيم في حجم محمد هنيدى، وتمنت أن تكون على قدر تلك المسؤولية، وشكرت الجمهور السعودي والعربي الذي حرص على مشاهدة المسرحية.
وحول التفاعل مع مسرحيتها، قالت «الجمهور السعودي فوجئت به جداً، في الموسم اللي فات كان متفاعلا مع المسرحية بشكل جيد، ولكن كان هذه المرة غريبا بالنسبة لي وكبيرا، جمهور يجنن مش في الرياض بس حتى في جدة، الناس كانت جميلة ومنحتنا طاقة عظيمة، دائما الجمهور السعودي يشعرنا بمحبته وتفاعله منذ ظهورنا على خشبة المسرح، أنا بحبهم، ربنا يديم المحبة والعلاقات الطيبة بين البلدين، ونفضل دائما ظهر وسند لبعض».
وحول أيهما تفضل المسرح أو السينما، قالت «المسرح، أبو الفنون وأهمها، صعب الوقوف على الخشبة لغير الموهوب، احتكاك مباشر مع الجمهور الذي لن ينخدع وهو يشاهد الأداء دون إعادة وهنا ينكشف الممثل الضعيف الذي أحضرته المجاملات والنجم الحقيقي، هنا ستلمسين نجاحك من عدمه في وقتها، ويبقى تشجيع الناس وحماسهم وتفاعلهم معك الطاقة الكبرى للممثل، وبرودهم وامتعاضهم وعدم رضاهم يحبط كل ممثل، هو اختبار صعب ويضعك أمام ضغط كبير وجهد جبار».